وشمتُ وجهكِ
خلف الضلوع
ل تمارسين
على جسدي
اللحن الذي
تريدين و تبدأين
ب العزف الممنوع
أنا الذي فتنتني
العيون و أبحرتُ
في بحر الدموع
و بين النهدين
طائرا مهاجرا
أغادر الدنيا
بلا رجوع
أنا المسافر
في أحلامي
أرجوكِ سيدتي
أطفئي الشموع
ل يكون الظلام
شاهدا على ليلة
كل ما فيها مشروع
* * * *
أداعب الشعر المنثور
ك خيوط الفجر ...
أقبل الثغر ...
ألامس وجهكِ
المنير في الظلمة
ك البدر ...
أبوح لكِ عن حبي
تتكتمين على هذا
السر ...
أحتضنكِ ل أحطعلى جسدكِ ك فراشةٍ
تحط على الزهر ...
و أطرح على مسمعكِ
سؤالا يراودني
كيف ل فارس مثلي
أن يقع في
الأسر ??
---------
ب قلمي / أمجد بكار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.